من أرشيف الذاكرة .. حين تشرفت برئاسة “مستقلون من أجل التغيير”
يمنات
أحمد سيف حاشد
– نريد التغيير .. هذا هو العنوان الذي أبحث عنه .. هذه الرغبة التي تجوس في أعماقي .. مللت الإيقاع المعتاد .. سئمت استمرار الحال على حاله .. النكوص و الانحسار و الهرولة إلى جحر الماضي انتكاسة، و التكرار رتيب، و التشابه ملل .. و المقابر على حد وصف أحدهم ترفض التطور، و نحن لا نموت على حد تعبير نجيب محفوظ حين تفارقنا الروح فقط، و إنما نموت قبل ذلك حين تتشابه أيامنا، و نتوقف عن التغيير، حين لا يزداد شيء سوى أعمارنا و أوزاننا.
– التغيير فقط هو الذي يليق بنا كحالمين .. ربما التغيير يبدو صعبا و مؤلما، لكنه مخاض الولادة، و ما لا بد منه، غير أن المؤلم أكثر على حد تعبير أحدهم “البقاء عالقًا في مكان لا تنتمي له” الحالمون ينتمون للمستقبل .. المستقبل الذي نرنو إليه .. أجمل الأيام كما قال ناظم حكمت: “تلك التي لم تأتِ بعد” .. تلك الأيام هي ما نبحث عنها في المستقبل .. الديمقراطية و التغيير هما السبيل إليه لا غيرهما..
– لا نريد أن يستفرد أحد بمستقبلنا؛ ليكون علينا ثقيلا كالقضاء و القدر .. لا نريد ثقلا مثقلا علينا، لا يميد و لا يتزحزح، قبل أن يفتك بمستقبل جيل أو جيلين من أبناءنا .. كما لا نريد أن يظل التراجع مستمرا لنجد أنفسنا في ورطة نظام قمعي مستبد، أو على أقل تقدير نظام غير ديمقراطي بمسمى “دولة عادلة”..
– التوازن السياسي سيكون ضامن لديمقراطية أكثر .. التوازن السياسي سيعطينا نحن المستقلين قدر أكبر من الهامش الديمقراطي، و مساحة أوسع للمناورة السياسية .. الاستمرار في السير بنفس الطريق التي تسير عليه البلاد لن يقودنا إلا إلى أفق مسدود، و مستقبل ملغوم و متفجر..
– هكذا فكرت و أنا أتداول خياراتي قبل الانتخابات الرئاسية في عام 2006.. ما حدث في الماضي هو تراجع و انتكاسة بكل المقاييس .. في حرب 1994 نجحوا في إقصاء الاشتراكي بالحديد و النار، و هو نجاح كان لصالح القوى القديمة المعيقة للتغيير و التطور، و لصالح البنى التقليدية القبلية و العسكرية..
– نجحوا في تقوية القبيلة و توطيد نفوذها على حساب بناء الدولة و سلطتها .. نجحوا في افشال القطاع العام و خصخصته تحت عنوان حُزم الاصلاحات الاقتصادية .. جرى تقويض القطاع العام بشكل ممنهج لصالح الفاسدين و المستفيدين من الحرب .. توسعت رقعة الفقر، و ارتفعت نسبة البطالة، و ازدادت المعاناة على كواهل البسطاء من الناس .. نجحوا في تضييق هامش الديمقراطية و الحقوق و الحريات .. نجحوا في تحويل طياري الجنوب إلى ساقي تاكسي و بائعي بخور .. نجحوا في تحويل كوادر القوات المسلحة و الأمن و كوادر القطاع المدني في الجنوب إلى جيش “خليك في البيت”، و كدت أكون واحد منهم..
– الهامش الديمقراطي الذي جاء بعد عام 1990 تم إلغاءه أو تقويضه إلى حد بعيد بعد حرب 1994 .. الوظيفة العامة و امكانات الدولة تم توظيفها و تسخيرها في غير صالح بناء الدولة و الديمقراطية و المستقبل المنشود .. و ما كان يفترض أن يتم الأخذ بما هو أكثر إيجابية من قوانين و تشريعات الشطرين السابقين، تم تشريع ما هو أكثر سوء و رداءة و فساد..
– تم تغييب شروط التنافس النزيه و الشريف لصالح سلطة القبيلة و المال و الفساد .. انعدمت المساواة في تكافؤ الفرص بين المتنافسين، الانتخابات السابقة و التي كان آخرها الانتخابات البرلمانية في عام 2003 أفرزت نتائج و محصلة تعبر عن ديمقراطية مشوّهة و مزيفة في جلّها، لصالح المنتصرين في حرب 1994 فيما ظلت العملية السياسية و الديمقراطية تخسر أكثر و أكثر..
– كان لدينا ثمان نسوة في عضوية برلمان عام 1990 و صارت امرأة واحدة في نتائج انتخابات 2003 هذه الانتخابات التي حققت الأغلبية المريحة جدا للحزب الحاكم أفقدت الديمقراطية بريقها و توازنها، و كانت في جزء منها، بل في جلها نتاج الفساد السياسي الذي ساد و وصل أوجه، و قلّت فرص التغيير و التحول الديمقراطي المراهن عليه، و بالتالي استمرار التراجع و النكوص، و السير نحو الأفق المسدود..
– لنكن مع فيصل بن شملان .. كفانا فيه أنه عنصر كُفء و نزيه .. كفانا أنه رجل قوي و مستقل و قادم من وسط مدني .. كفانا أنه يريد بناء دولة مؤسسات .. كفانا أنه قبل التحدي و المنافسة لمنافس يملك كل شيء..
– يجب أن نخوض غمار التغيير حتى من باب المحاولة أو كما قال فان غوخ: “كيف تكون الحياة إذا لم نكن نملك الجرأة على المحاولة..؟ و كان مستقلون من أجل التغيير تندرج في إطار تلك المحاولة، و في ظل شروط واقع تصادم التغيير و تحول دونه .. و لكن كما قال باولو كويلو: “كان هناك خياران فقط: “إحراز التقدم، أو اختلاق الأعذار”. و كان مستقلون من أجل التغيير الذي تشرفت برئاستهم يصب في اتجاه التغيير و إحراز التقدم، أو هكذا اعتقدت..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أسماء المؤسسين والمنظمين لتكتل مستقلين من أجل التغيير:
مستقلون من أجل التغيير هي لجنة مناصرة انتخابية مؤقتة لمناصرة مرشح المعارضة المستقل المهندس فيصل ان شملان .. و تسعى الى المساهمة مع كافة القوى الخيرة في المجتمع و في مقدمتها اللقاء المشترك في العمل على ضمان قيام انتخابات حرة و نزيهة تعكس نتائجها إرادة الشعب اليمني، و كذا دعم قيام معارضة وطنية قوية تكفل استعادة التوازن السياسي الذي أسقطته حرب عام 1994م الأهلية و بما يكفل توفير الحماية للحقوق و الحريات و تعزيز الديمقراطية و المواطنة المتساوية و المساهمة في القضاء على الفقر و الفساد.
الاعضاء .. مؤسسون و منتسبون
1- احمد سيف حاشد – عضو مجلس النواب مالك صحيفة المستقلة
2- د/ عبدالله الفقيه – كاتب واستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء
3- العلامة/ محمد مفتاح – خطيب الجامع الكبير بالروضة
4- رشيدة القيلي، كاتبة وناشطة
5- احمد محمد علي عثمان، نجل الشيخ عبد الرحمن محمد علي عثمان
6- عبد الرحمن الشريف، شاعر وكاتب وسياسي
7- عبد الله مسعد الشعيبي، كاتب وروائي
8- عبد الله احمد نعمان، نجل الأستاذ احمد محمد نعمان
9- أحمد صالح الفقيه – كاتب وناشط
10- جمال النعمان، دبلوماسي سابق
11- أنيسة محمد علي عثمان، كاتبة وناشطة
12- عبد الفتاح الحكيمي، كاتب وناشط ونائب مدير مؤسسة 14 اكتوبر سابقاً
13- محمد صالح البخيتي، شاعر وناشط
14- منير الماوري، كاتب وناشط ومحلل سياسي
15- عبد السلام الوجيه، كاتب وأديب
16 – محمد عبد العزيز البخيتي، شاعر
17 – نبيلة الحكيمي، كاتبة وناشطة
18 – ابتسام الحمدي- ناشطة وسيدة اعمال وابنة اخ الشهيد ابراهيم الحمدي
19- رحمة حجيرة، كاتبة وناشطة
20- رضية المتوكل، كاتبة وناشطة
21 – حميد شحرة، كاتب ورجل أعمال ورئيس تحرير صحيفة الناس
22 – د/سعودي علي عبيد، كاتب وناشط
23 – فضل علي مبارك، كاتب وناشط
24 – د/خالد العديني، باحث وأستاذ جامعي
25 – عبد الرشيد الفقيه، كاتب وناشط
26 – شهاب المحمدي، كاتب وناشط
27 – د/سالم باحنيش
28- د/ناصر محمد ناصر – باحث وناشط
29 – طه الجند – شاعر
30- نبيلة الزبير، كاتبة وروائية
31 – صلاح الدين الدكاك، شاعر وكاتب
32 – عبد الحميد يحيى البخيتي – من اعيان قبيلة الحداء
33 – عبد الرحمن داعر البخيتي – من اعيان قبيلة الحداء
33 – الشيخ مانع على مانع – كاتب وباحث
34 – احمد عمر بن فريد – كاتب وناشط
35 – فوزي الكهالي – صحفي وناشط
36- العميد مهندس حميد غالب العريقي- ناشط
37 – القاضي محمد علي لقمان -رئيس محكمة حراز سابقاً
39 – جواد حميد القباطي – صحفي وناشط
40 – احمد مقبل المحمدي
41 – احمد على محمد الآنسي – ناشط
42 – على يحيى الذيفاني – باحث وناشط
43 – فكري قاسم – كاتب وصحفي
44 – ابراهيم محمد عمران- صحفي
45 – عبدالحميد ناصر دريد
46 – نجلاء العمري – كاتبة وناشطة
47 – موسى النمراني – كاتب وناشط
48 – انور عبد الرحمن شائم
49 – شاهر سعد محمد صالح
50 – ابراهيم محمد العمبري
51 – مروان الغفوري – صحفي وشاعر
52 – عصام القيسي- صحفي وشاعر
53 – الشيخ محسن ساري – احد اعيان مديرية حوث
54 – عابد المهذري- رئيس تحرير وصاحب امتياز صحيفة الديار
55 – المهندس مطهر يحيى الشامي- مستشار في امانة العاصمة
56 – ماهر الذيفاني – كاتب وناشط
57 – عثمان صالح على العبسي- عضو مجلس نواب سابق وناشط
58 – د. عامر عبد الحافظ القباطي – استاذ في جامعة صنعاء
59 – احمد عايض – رئيس تحرير مارب برس
60 – محمد الصالحي – مدير تحرير مارب بريس
61- علي القليسي- سكرتير تحرير مارب بريس
62 – ناصر زيد راجع اليافعي – مرشح سابق للرئاسة
63 – خالد محي الدين- صحفي وناشط..
64 – بشير على العديني – صحفي وناشط
65 – عبدالرزاق الجمل – باحث في شؤون الجماعات الاسلامية
66 – عبدالله الصباري- ناشط وباحث
67 – عقيد هاشم الهبوب
68 – يحيى احمد الشريف- رجل اعمال
69 – محمد مانع مبارك ابو رجيله- شاعر شعبي
70 – عبدالله حسين البخيتي
71 – جمال يحيى احمد الشريف
72 – مهدي حسن البخيتي
73 – ادريس يحيى احمد الشريف
74 – ايمن يحيى احمد الشريف
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بيان إشهار “مستقلون من اجل التغيير”
تمثل الانتخابات الرئاسية و المحلية التي سوف تجري في 20 سبتمبر 2006 منعطفا تاريخيا هاما في تاريخ الشعب اليمني العظيم. وتبين حالة الاستقطاب السياسي الحاد التي يشهدها المجتمع اليمني هذه الأيام الأهمية البالغة لتلك الانتخابات. فمن الواضح ان الانتخابات القادمة لن تقرر فقط شخصيات الحكام وشخصيات المعارضين ولكنها ستقرر أيضا مضمون المستقبل السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلاد.
وإذا كان العمل السياسي يمكن ان يكون فرض كفاية في بعض الظروف والمنعطفات التاريخية فانه في حالات قليلة يصبح فرض عين على كل شخص قادر على القيام به. وليس هناك من ظرف يحتم على اليمنيين الخروج عن صمتهم السياسي وعن حيادهم أكثر قوة من هذا الظرف.
وانطلاقا من هذه الرؤية فان عددا من الشخصيات المستقلة سياسيا على الساحة اليمنية قد رأت ان واجبها الوطني يحتم عليها اتخاذ موقف واضح من الانتخابات القادمة وبما يخدم ما تعتقد تلك الشخصيات بان فيه مصلحة البلاد مدركة بان الاستقلال السياسي لا يعني أبدا غياب الموقف السياسي.
وفي ضوء الثنائية القائمة على الساحة والتنافس الحاد بين مشروعين سياسيين احدهما يراهن على الماضي، وعلى التجريب بالمجرب، والآخر يراهن على المستقبل وعلى التغيير الإيجابي، فان الشخصيات الواردة أسمائها أسفل هذه الورقة قد اختارت الرهان على المستقبل والانحياز للحركة السياسية الداعية للتغيير.
وتأكيدا على الحقوق الدستورية والقانونية للأشخاص الواردة أسمائها أسفل هذه الورقة فقد قررت تشكيل لجنة مؤقتة من الشخصيات البرلمانية والأكاديمية والوجاهات الاجتماعية من علماء ومفكرين وأدباء ومشايخ ومهنيين والمستقلة سياسيا تسمى “مستقلون من اجل التغيير” وذلك للعمل على تحقيق الأهداف التالية:
1 – مناصرة مرشح أحزاب اللقاء المشترك لمنصب رئيس الجمهورية السياسي المستقل المهندس فيصل بن شملان.
2 – المساهمة مع كافة القوى الخيرة في المجتمع وفي مقدمتها اللقاء المشترك في العمل على ضمان قيام انتخابات حرة ونزيهة تعكس نتائجها إرادة الشعب اليمني كما عبر عنها
3 – حشد الصوت المستقل وصوت الناخب اليمني بشكل عام للمرشح فيصل بن شملان باعتباره الخيار الأنسب لقيادة الجمهورية اليمنية في المرحلة القادمة ولما تضمنه برنامجه الانتخابي من رؤية واضحة لمشاكل اليمن وللطرق المختلفة لعلاجها.
4 – دعم معارضة وطنية قوية تكفل استعادة التوازن السياسي الذي أسقطته حرب عام 1994 الأهلية وبما يكفل توفير الحماية للحقوق والحريات وتعزيز الديمقراطية والمواطنة المتساوية والمساهمة في القضاء على الفقر والفساد.
وستعمل اللجنة في إطار الدستور والقانون على بلوغ أهدافها عن طريق الأساليب والوسائل الآتية:
1 – التوعية بالبرنامج الانتخابي للمرشح فيصل بن شملان سواء عن طريق إصدار البيانات، الكتابة في الصحف، تنظيم الندوات أو المحاضرات أو المواقع الإلكترونية أو غيرها.
2 – المساهمة في الدفاع عن المرشح المستقل فيصل بن شملان في مواجهة الحملة الظالمة التي يشنها ضده الحزب الحاكم مستغلا جميع إمكانيات الدولة وفي اختراق واضح للدستور والقانون
3 – المشاركة بكل الطرق الممكنة في الحملة الإعلامية للمرشح فيصل بن شملان مع تبني اللجنة وبحسب إمكانياتها لحملة إعلامية تخصها عبر الصحف والقنوات التلفزيونية والإذاعية.
وستعتمد اللجنة في جهودها على تبرعات أعضاء اللجنة وعلى أي تبرعات أخرى من الشخصيات اليمنية غير مشروطة ولا تتناقض مع الدستور والقانون. وان اللجنة وهي تؤكد على أهمية الدور الذي تلعبه الأحزاب وفي مقدمتها أحزاب اللقاء المشترك في الحياة السياسية اليمنية فأنها تؤكد على أنها ليست حزبا سياسيا ولا تهدف لأن تكون كذلك، وأنها ليست منظمة جماهيرية بالمعنى المتعارف عليه وإنما هي لجنة مناصرة انتخابية مؤقتة.
1- القاضي/ احمد سيف حاشد- عضو مجلس النواب
2- العلامة/ محمد مفتاح
3- الأستاذة/ رشيدة القيلي، كاتبة وناشطة
4- المهندس/ احمد محمد علي عثمان، نجل الشيخ عبد الرحمن محمد علي عثمان
5- الأستاذ/عبد الرحمن الشريف، شاعر وكاتب وسياسي
6- الأستاذ/عبد الله مسعد الشعيبي، كاتب وروائي
7- الأستاذ/عبد الله احمد نعمان، نجل الأستاذ احمد محمد نعمان
8- الأستاذ/جمال النعمان، دبلوماسي سابق
9- الأستاذة/ أنيسة عثمان، كاتبة وناشطة
10- الأستاذ/ عبد الفتاح الحكيمي، كاتب وناشط
11- الأستاذ/ محمد صالح البخيتي، شاعر وناشط
12- الأستاذ/ منير الماوري، كاتب وناشط
13- الأستاذ/ عبد السلام الوجيه، كاتب وناشط
14- الأستاذ/ محمد عبد العزيز البخيتي، شاعر
15- الأستاذة/ نبيلة الحكيمي، كاتبة وناشطة
16- الأستاذة/ ابتسام الحمدي
17- الأستاذة/ رحمة حجيرة، كاتبة وناشطة
18- الأستاذة/ رضية المتوكل، كاتبة وناشطة
19- الأستاذ/حميد شحرة، كاتب ورجل أعمال
20- الدكتور/ سعودي علي عبيد، كاتب وناشط
21- الأستاذ/ فضل علي مبارك، كاتب وناشط
22- الدكتور/عبد الله الفقيه، كاتب وأستاذ جامعي
23- الدكتور/ خالد العديني، باحث وأستاذ جامعي
24- الأستاذ/ عبد الرشيد الفقيه، كاتب وناشط
25- الأستاذ/ شهاب المحمدي
26- الدكتور/ عبد الجليل الصوفي، أستاذ جامعي وكاتب
27- الدكتور/ سالم باحنيش
28- الدكتور/ ناصر محمد ناصر
29- الأستاذ/ طه الجند
30- الأستاذ/ نبيلة الزبير، شاعرة وكاتبة
31- الأستاذ/صلاح الدين الدكاك، شاعر وكاتب
32- الأستاذ/ عبد الحميد يحيى البخيتي
33- الأستاذ/عبد الرحمن داعر البخيتي
34- الشيخ/مانع المانع
35- الأستاذ/ أحمد صالح الفقيه
***
يتبع..
للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليجرام انقر هنا
لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.